أخبار - بطانيات ساونا الأشعة تحت الحمراء
هل لديك سؤال؟ اتصل بنا:86 15902065199

الفوائد الصحية لبطانيات الساونا بالأشعة تحت الحمراء

1.ما هي بطانية الساونا بالأشعة تحت الحمراء؟
بطانية ساونا الأشعة تحت الحمراء هي بطانية محمولة وصغيرة الحجم توفر لك جميع فوائد الساونا التقليدية بطريقة أكثر راحة. مصنوعة من مواد مقاومة للحرارة، وتُصدر حرارة الأشعة تحت الحمراء لتعزيز التعرق، ورفع درجة حرارة الجسم، والمساعدة في الشفاء والتعافي.

2.ما هي فوائد بطانيات الساونا بالأشعة تحت الحمراء؟
توفر بطانيات ساونا الأشعة تحت الحمراء مجموعة واسعة من الفوائد، مما يُسهم في تحسين الصحة والرفاهية. تشمل هذه الفوائد، على سبيل المثال لا الحصر، ما يلي:
إزالة السموم
تسكين الألم
الاسترخاء
تقليل التوتر
تحسن النوم
تحسين صحة الجلد
تعزيز الجهاز المناعي
تحسين صحة القلب والأوعية الدموية
تُساعد حرارة الأشعة تحت الحمراء العميقة لبطانيات الساونا على تخفيف آلام العضلات والمفاصل وتيبسها. هذا يُحسّن الدورة الدموية، مما يُساعد على تقليل الالتهاب وتخفيف الألم.

يمكن أن تساعد بطانيات الساونا بالأشعة تحت الحمراء على استرخاء العضلات وتقليل التوتر، مما يجعلها مفيدة للأفراد الذين يعانون من آلام العضلات أو تصلب العضلات المزمن.

الصورة 1

3. مقارنة: العلاج بالضوء تحت الأحمر مقابل بطانية التدفئة التقليدية
على الرغم من أن البطانيات/الوسادات الحرارية تُوفر دفءً سطحيًا، إلا أن تأثيرها على التئام الأنسجة العميقة قد يكون محدودًا مقارنةً بالعلاج بالأشعة تحت الحمراء. قدرة الأشعة تحت الحمراء على اختراق عدة ملليمترات تحت سطح الجلد تجعلها خيارًا أفضل لمن يبحثون عن تخفيف أسرع وأعمق للألم، وتجديد الأنسجة العميقة تحت الجلد.

4. متى تستخدم الأشعة تحت الحمراء: التوقيت مهم
ابدأ ببطء وزد مدة العلاج ومستويات الطاقة تدريجيًا، خاصةً للمبتدئين أو لمن يعانون من مشاكل صحية محددة. المدة الموصى بها للعلاج بالأشعة تحت الحمراء هي 15-20 دقيقة، وانتظر 6 ساعات على الأقل بين الجلسات.
تحذير - كن حذرًا وتجنب التدريبات المكثفة المباشرة بعد الجلسة حتى تعتاد على النتائج.

5. موانع استخدام الأشعة تحت الحمراء
قبل استخدام العلاج بالأشعة تحت الحمراء، يُرجى الانتباه إلى موانع الاستعمال لضمان السلامة. تجنب العلاج بالأشعة تحت الحمراء إذا كنت تعاني من سرطان نشط، أو أورام، أو جروح مفتوحة لتجنب المخاطر المحتملة. يُنصح الحوامل بالامتناع عن العلاج بالأشعة تحت الحمراء نظرًا لتأثيراته غير المؤكدة على نمو الجنين. لا يُنصح باستخدام العلاج بالأشعة تحت الحمراء أثناء الحمى، أو في حالات أمراض القلب والأوعية الدموية الحادة، أو الالتهابات النشطة، أو الحساسية العالية للحرارة. كما يُنصح بتجنب العلاج بالأشعة تحت الحمراء لمن يعانون من اضطرابات النزيف، أو يتناولون أدوية مُميِّعة للدم، أو يعانون من اضطرابات معينة في الجهاز العصبي. يُضمن إعطاء الأولوية للحذر استخدامًا آمنًا وفعالًا.


وقت النشر: ٢٩ يوليو ٢٠٢٤